الجمال نيوز تلخص لكم متابعينا الكرام أهم ما جاء من دي كاسترو.. مريض بـ “الفرفرية” على أعتاب النصر، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها الجمال نيوز بشكل عام.
البرفرية ، اضطراب يسبب التهاب ونزيف في الأوعية الدموية الصغيرة ويتم تشخيصه بطفح جلدي أرجواني.
في سن الحادية عشرة ، أصيب على يد لويس مانويل ريبيرو دي كاسترو ، الأمر الذي كاد أن ينهي حياته ويبقيه بعيدًا عن كرة القدم لمدة ثلاث سنوات كاملة.
لعب كاسترو ، نجل شمال البرتغال ، لستة أندية في بلاده بين الثمانينيات والتسعينيات دون الكثير من التألق.
عدم وجود تتويج في خزانة اللاعب كاسترو جعله يرفع التحدي كمدرب. آخر فريق ارتدى معه قميصه كلاعب ، والذي بدأ به نشاطه كمدرب ، هو Agida Club في العام الثامن والتسعين.
بعد ذلك ، مر بأربعة أندية برتغالية قبل أن يستقر في بورتو. درب الفريق الرديف بين 213 و 216. وتمكن معه من الحصول على اللقب الأول في مسيرته بعد تتويجه في الدرجة الثانية.
ودرب كاسترو ، الذي يعتمد بشكل كبير على طريقة 4-2-3-1 ، فريق بورتو الأول مؤقتًا في 2014 وقاده إلى ربع نهائي الدوري الأوروبي.
إنجاز دفع كاسترو لخوض تجارب أخرى في بلاده وخارجها. الوجهة كانت صيف ألفين وتسعة عشر لأوكرانيا ونادي شاختور ، وحقق الدوري معه في الموسم الأول.
على المستوى الأوروبي ، انتصر ريال مدريد عليهم وهزمهم ذهابًا وإيابًا تحت قيادة زين الدين زيدان في دور المجموعات لعام 2020.
في عام 2021 ، سافر كاسترو إلى الدوري القطري بحثًا عن ألقاب جديدة. كان الموعد في مارس 2000 م مع كأس أمير قطر بألوان نادي الدحيل.
ولم يكمل المدرب البرتغالي موسمه ، وبعد سبعة أشهر ودّع النادي القطري وتوجه من آسيا إلى أمريكا الجنوبية. والمحطة الجديدة كانت نادي بوتافوجو البرازيلي. قاد سيارته في ثمانية وسبعين مباراة ، وقاد الدوري بعد عشر أشواط. وكان كأس ولاية ريو دي جانيرو هو آخر ألقابه مع النادي الأسود والأبيض.
الجمال نيوز محرك بحث اخبارى و يخلي موقعنا مسئوليتها الكاملة عن محتوي الخبر او الصور وانما تقع المسئولية علي الناشر الأصلي للخبر وكما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر وحقوق الملكية الفكرية للخبر .تم نقل هذا الخبر اوتوماتيكيا وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة او تكذيبه يرجي الرجوع الي المصدر الأصلي للخبر اولا ثم مراسلتنا لحذف الخبر .