لماذا لم تحدث أزمة في منتخب فرنسا بسبب شارة الكابتن ؟

الجمال نيوز تلخص لكم متابعينا الكرام أهم ما جاء من لماذا لم تحدث أزمة في منتخب فرنسا بسبب شارة الكابتن ؟، وتعد هذا المقالة جزءًا من سلسلة المقالات التي ينشرها الجمال نيوز بشكل عام.

أدى شارة كابتن الفريق إلى اندلاع أزمة في غرفة تبديل ملابس المنتخب البلجيكي من شأنها التأثير على استقراره في المواعيد القارية المهمة القادمة التي تنتظره ويحتاج إلى الاستقرار وصعود لاعبيه بدلاً من … حالة الانقسام ، العلامات الأولى. والتي ظهرت من خلال رد فعل الحارس تيبوت كورتوا على تصريحات مدربه دومينيكو تيديسكو.

وكشفت تعليقات كورتوا أنه ينتظر قرارًا حاسمًا وحازمًا من المدير الفني لاختيار من يرتدي شارة الكابتن بشكل دائم بدلاً من تدويره بينه وبين المهاجم روميلو لوكاكو من مباراة إلى أخرى ، الأمر الذي أثار غضبًا وبعيدًا أيضًا عن وسائل الإعلام. والجمهور.

كما كشفت تصريحات حارس مرمى ريال مدريد عن تواضع تجربة المنتخب البلجيكي في التعامل مع غرفة الملابس ، خاصة عندما يتعلق الأمر بغرفة فريق مليئة بالنجوم ، وهو جديد على مثل هذه التجارب.

وعلى عكس المنتخب البلجيكي ، فإن شارة الكابتن لم تتأرجح في غرفة خلع الملابس بفرنسا ، وصيفة العالم ، بعد أن منحها مدربها ديدييه ديشان للمهاجم كيليان مبابي بدلاً من أنطوان جريزمان ، بعد حارس المرمى. قرر هوغو لوريس اعتزال المستوى الدولي بعد مونديال قطر 2022. وكان قرار ديشان واضحًا للجميع وهو أنه يريد تعزيز مكانة مبابي في المنتخب الوطني لأنه يمثل المستقبل ويحتاج إلى دعمه المعنوي في. هذه المرحلة من مسيرته الاحترافية ، خاصة بعد خسارته نهائي المونديال ، فيما بلغ جريزمان 33 عامًا وربما لا يكون في المنتخب الوطني لأمم 2024 أو مونديال 2026 ، ويحتاجه الفريق كقائد بدون شارة.

وخلافا لما حدث في غرف تبديل ملابس المنتخب البلجيكي ، فإن ما حدث في غرف المنتخب الفرنسي ظل سرا بين المدرب ولاعبيه ، ولم يتم تسريب سوى قرار اختيار الكابتن لوسائل الإعلام دون تفاصيل.

الجمال نيوز محرك بحث اخبارى و يخلي موقعنا مسئوليتها الكاملة عن محتوي الخبر او الصور وانما تقع المسئولية علي الناشر الأصلي للخبر وكما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر وحقوق الملكية الفكرية للخبر .تم نقل هذا الخبر اوتوماتيكيا وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة او تكذيبه يرجي الرجوع الي المصدر الأصلي للخبر اولا ثم مراسلتنا لحذف الخبر .